تسمية 1

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

نصيحة مخلصة لكل متشكك وباحث عن الحقيقة

نصيحة مخلصة لكل متشكك وباحث عن الحقيقة

 





 أود أن أقدم نصيحة متواضعة لجميع الشباب المسلم والمتشكك والباحث عن الحقيقة بصدق، وهي ألا تترك نفسك فريسة للشبهات ولا تدع عقلك فريسة للشكوك، بل ابحث عن المعرفة عند المتخصصين في الرد على شبهات الملحدين، وليس أي شخص متدين قد لا يملك العلم الكافي، لأنه رغم أن غالب هذه الشبهات يمكن الإجابة عنه لمن يملك قدرًا معقولاً من العلم بالدين، لكن بعضها يحتاج أحيانًا إلى متخصص. فإن سبب الشبهة هو جهل المسألة وعدم الإحاطة بها، وعلاجها هو العلم والفهم، وطريقة هذا العلاج هي البحث وتوجيه السؤال لأهل العلم والتخصص، فالعلم سلاح المؤمن ضد كل الشبهات، ومن ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم :أَلَا سَأَلُوا إِذْ لَمْ يَعْلَمُوا فَإِنَّمَا شِفَاءُ الْعِيِّ السُّؤَالُ (والحديث في سنن أبي داود).

ويمكن ترتيب ذلك عن طريق التواصل مع صفحة قسم دراسة الإلحاد بمركز الفتح على الفيسبوك:


أو صفحة برنامج (حوار الإيمان والإلحاد) –وهو برنامج تليفزيوني على قناة الرحمة الفضائية- على الفيسبوك:




أضف إلى هذا أهمية الصحبة الصالحة والرفقة المؤمنة، فإنه لا يجوز عند عاقلٍ أن تطلب العلاج وأنت تمارس نفس العادات الخاطئة التي تزيد من المرض كالتدخين والطعام الرديء، كذلك لا يصح لطالب الحق أن يكون لقمةً سائغةً لشبهات الملاحدة، إنما يلزمه أن يلغي متابعته لصفحاتهم ومجموعاتهم ومواقعهم ومنتدياتهم، ويقوم بمتابعة الصفحات والمجموعات والمواقع والمنتديات التي تعني بنشر الحق والرد على شبهات الملحدين مثل:

العلم يؤكد الدين


بالقرآن اهتديت


برنامج حوار الإيمان والإلحاد


صناعة المحاور


مركز دلائل


كامل الصورة


الباحثون المسلمون


مركز يقين


قسم دراسة الإلحاد – مركز الفتح


حقيقة التطور


حقيقة الملحدين والعلمانيين العرب


الدكتور محمد داود


أبو عمر الباحث – مكافح الشبهات


الفيزياء ووجود الخالق


قناة البينة للرد على الشبهات


ورينا نفسك


كهنة الإلحاد


نقد نظرية التطور وحقيقة الخلق


العلم وأصل الإنسان


مركز براهين لدراسة الإلحاد


انهيار الداروينية


تشريح دماغ الملحد


منتدى التوحيد للرد على الملاحدة


وهذه مجرد أمثلة.



وفي النهاية أسأل الله تبارك وتعالى أن يشرح صدورنا جميعًا للحق ويهدينا الصراط المستقيم وأن يجعلنا هداةً مهتدين وسببًا وسبيلاً لمن اهتدى.

ليست هناك تعليقات :

تسمية 2

تسمية 3

تسمية 4